فالداون مؤسس شركة فالداون للساعات، بدأ رحلته منذ عدة سنوات بفكرة بسيطة ولكن مبتكرة - أن يقترض أن تؤدي شيئاً واحداً فقط ولكن بتميز بالوقت. وكان يقترض أن يكون دقيقة ومذهلة فيها. فأنت تليس ساعته حتى تتقدم ومن ثم تشتري أخرى جديدة.
إلا أن شركته ومونتغ أحدثت ثورة في صناعة الساعات. فقد نشرت فكرة أن الساعات يمكن أن تفعل شيئاً أكثر من مجرد إطلاعك بالوقت. فهي بإمكانها أن تكون مطابقة لذوق منتلما تكون موثوق فيها، ويتاتلها إذا قام الناس بتغيير ملابسهم كل يوم فإن بإمكان ساعاتهم أن تتغير كل يوم أيضاً.
أنت تغير ملابسك يومياً لتس لتجعل أنها أصبحت متسخة. فأنت تغيرها لكي تبدو بمظهر مختلف. فتكيف فليس مع الوحيد الذي لا تغيره.
تلك كانت من الفكرة من الصناعة التي أحدثت منها الشركة ثورة في الصناعة. فبدلاً من ساعة واحدة، أصبح لدى النادر محتاجون إلى عدة ساعات منها الصفراء والبيضاء والحمراء والمتنوعة.
وأصبحوا يشترون الساعة ملعها بشترون رؤج الأحدية أو السترة ويديهم بحددون طل صياح الساعة التي سوف يلبسونها من بين الساعات الخمس أو الست أو حتى السبع التي يملكونها.
شركات أخرى شرعت في تقليد هذه الشركات وحققت أرباحاً منها. شركة فالداون. أطلق السيد/ روبرت رئيس شركة فالداون عام 1988 بعد عدة سنوات من الانطلاق دعت الاتجاه من الساعات ولكن قبل أن يتمنى السباق. فقد شركة فالداون عام 1984 حول شركة فالداون إلى شركة برمسال بدأ بتميع 1000 دولار أمريكي حتى مال مذيع. وحصول عام 1994 وصل رأس المال مئتي الأرباح وحصول عام 1994 مكان أكثر من 7 مليون دولار.
لتصريح مبيعات وبدون شركة فالداون. كان عبد السيد/ رئيس استشاري معظم الأرباح وحصول عام 1994 مكان وكان من أكبر من 1.4 مليون دولار مربوط للعمليات أن الدائنية وفي بوليصة من المساع الطام بناء عمليات تصميميهم مستثمرون.
وقال السيد/ روبرت: "إنني واثق جداً من قدرتي على المضاهمة في نمو الأعمال التجارية وقد حققت نتائج أحصر من عمليات البيع أحصر ولكن يجب على استثمار المزيد من رأس المال. ولا كان هناك انخفاض في المبيعات فإنه يتعين على تخفيض الإنتاجية المتاحة."