القصة الكاملة
توم ومونيك دومينوز هما مؤسسا سلسلة مطاعم البيتزا الشهيرة. بدأت رحلتهما عندما اشترى توم والده محل صغير لصناعة البيتزا، وانضمت إليه زوجته مونيك للعمل في المحل. في البداية لم يكن لديهما الخبرة الكافية في إدارة المطاعم، لكنهما طوّرا نشاطهما من خلال الإصرار والتعلم من الأخطاء.
درس توم في الجامعة لمدة فصل دراسي، لكنه اضطر لترك دراسته ليساعد في تشغيل المحل الذي واجه صعوبات مالية. في عام 1959، وسّع من الخدمة بعرض خدمة التوصيل المنزلي عام 1960، مما حمل عليه نصف ما حصل عليه. لكن هذا الحل ذكي ساعد في مشروع فاشل.
بعدها التحق بوظائف أخرى في عام 1960، أخبر جيمس أحد زملاءه (توم) بموظفان من محل بيتزا معروض للبيع، اسمه دومينيكز. قدّر الأخوان شراء المطعم.
وبعد ثمان شهور قرر جيمس الانسحاب من هذا المشروع. وبقي توم وحده وفي السنة الأولى لم يتمكن من توم من تحقيق أي ربح يُذكر.
كان توم يقدم البيتزا في خمس احجام، لكن أحدهم أشار إليه بأن يقدم البيتزا ذات الحجم ست بوصات فقط، بدلاً من تكلف أقل وربحها أكبر. ويبدو أنهما بدأت الأرباح تتحقق طريق توم.
اشترى توم بعدها محلين وأراد تسميتها دومينيكز، لكن ومونيك صاحب الاسم رفض ذلك. فأسماه دومينوز بيتزا.
حضر توم دورة من فكرة الامتياز (الفرانشايز)، وأراد أن يطبق الفكرة على مطعمه فكان عليه الحصول على المال الأولي. شائل توم محاولاً لحصول على استثمار طلب شركته في البورصة، لكن الرجل رفض لأن شركته في البورصة.
فقدى توم فيها أن يكون أكثر حرصة. وأسس المنطقة الثامن، وبدأ الشرح اهتمامه في القمح والتوسيع.
بعد ذلك، كان من المقرر أن يُستثمر في الاستثمار في صناعة البيتزا حيث خبر مما %51 من شركته للمستثمرين في مقابل 30 مليون دولار. وحصل تحسير تدريجي كان من المعترفين عن اعادة الأموال.
إلى نصائحها، أصبح أصرّت ضرورة نيث، بعدها وافقت المجتوك على أن تُعيد الإدارة توم ولكن كان لازال ديناً الف دولار. ولي بعد ان استطاع خلال سنة واحدة أن يسدد كل ديونه وفي نفس ستين حلت جميع مشاكله، وأصبحت فروعه 200 محل وفي عام 1989 افتتح أول فرع خارج أمريكا ويحقق أرباحاً خيالية