محتوى المقال
يشــهد العالــم اليــوم تطــورات متلاحقــة في عالــم الاســتثمار، كان
مــن أحــد محركيهــا رواد الأعمــال، مــا انعكــس جل�ي ـًا علــى التوجــه
نحــو ريــادة الأعمــال، وتطبيقاتهــا المختلفــة في شتى المجــالات. ولقــد
بــدأ التوجــه نحــو ريــادة الأعمــال في أوائــل القــرن الحادي والعشــرين،
ومنــذ ذلــك الحين أصبــح مســتقبل ريــادة الأعمــال واعــد ً ا للغايــة،
خاصــة في ظــل انــطلاق كــثير مــن المشــروعات الرياديــة في العقديــن
الماضــيين، وقــد أشــارت الدراســات إلى أن ثماني�ــة وأربــعين بالمئــة
(48%) ممـن يؤسسـون مشـروعاتهم هـم مـن رواد الأعمـال الجـدد
الذيــن لــم يســبق لهــم مزاولــة أي نشــاط علــى المســتوى التجــاري،
هـؤلاء الرياديـون يـؤدون دور ً ا كـبير ً ا في صياغـة بيئ�ـة الاسـتثمار، حيـث
يقدمــون خلال اســتثماراتهم منتجــات مبتكــرة، وخدمــات جديــدة،
ويمنحـون فرص ً ـا للعمـل، ويخترقـون الأسـواق الدوليـة
لقراءة المقال كاملًا يمكنك تحميله بصيغة PDF